كانت سذاجة حين اعتقدت أنه أحبها
لم تعلم حينها أنها مجرد لعبة في يده
ولكن هي من سمح له من البداية
ولذلك ف هي لا تلومه على أي شيئ
سوى قذارته لم تتوقع أن يكون نتناً هكذا
كم تتمنى أن تقول له نتنٌ أنت يا هو
ولكن هي تترفع حتى عن الحديث عنه
فما بالك بالحديث معه لقد كسر قلبها مرة
ولكنها الأن سعيدة لم تعد تشعر بأي ألم
فلقد رحل؛ رحل و لم يترك سوى ذكرياتٍ
حقيرة ستنسى قريباً؛ رحل بعد أن لوث صورته
الجميلة المرسومة بأزهى الألوان؛ كم أنت وضيعٌ
يا هو .. كم هي مخطئة وكم كانت ساذجة
No comments:
Post a Comment